14 مارس 2011

سكان أحفير يطالبون بالحق في التطبيب


نفد حوالي 500 مواطن من أحفير منهم 40 امرأة الوقفة الاحتجاجية التاسعة للمطالبة بمستشفى محلي بأحفير. وردد خلالها المتظاهرون شعارات منددة بسياسة الإهمال و اللامبالاة من طرف الحكومة التي هي على علم بالموضوع، وكان جواب وزيرة الصحة على سؤال كتابي تقدم به النائب البرلماني مصطفى الإبراهيمي عن العدالة والتنمية أن أحفير تقرب من السعيدية وبركان ووجدة وبالتالي فأمر المستشفى غير ملح. في حين يقدر سكان أحفير وضواحيها بحوالي 50000 نسمة و هم يرفضون هذه المقاربة لأن المدن المذكورة تبعد على الأقل 20 كلم وفي الحالات المستعجلة أو حالات الوضع تكون الخطورة كبيرة على المريض. هذه الوقفة كانت يوم الأحد 13 مارس وشاركت فيها 20 هيئة حزبية ونقابية وجمعوية منها الاتحاد الاشتراكي والاستقلال والعدالة والتنمية والعدل والإحسان.

ليست هناك تعليقات: