تعرضت مجموعة من فئات نساء ورجال التعليم يوم الخميس 24 مارس 2011 وهي تنفذ اعتصاما أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط للدفاع عن مطالبهم / هن العادلة والمشروعة، التي تواجه بصمت وتجاهل من طرف المسؤولين عن القطاع ، لهجوم وحشي من طرف قوات القمع العمومية ، الذي أسفر عن إصابات بالغة في صفوف المعتصمين والمعتصمات نقلوا على إثرها إلى المستشفى من بينهم عضو السكرتارية الوطنية ميلود السعدي أستاذ مبرز بنيابة سطات.
إننا في السكرتارية الوطنية إذ نعلن ما يلي :
ـ إدانتنا الشديدة لهذا التدخل الهمجي في حق المحتجين والمحتجات سلميا الشيء الذي يتعارض مع المواثيق الدولية التي تكفل حق التظاهر السلمي؛
ـ مطالبتنا الملحة بمحاسبة المسؤولين عن هذا التدخل العنيف؛
ـ تضامننا المبدئي مع نضالات الشغيلة التعليمية، خصوصا المعتصمة أمام وزارة التربية الوطنية؛
نحمل المسؤولية كاملة للوزارة الوصية لهذه الأحداث المؤسفة والناتجة عن سياسة صم الأذان وفرض الأمر الواقع المنتهجة من قبلها والتي لا تزيد إلا في تأزيم الوضع.
نؤكد على أن الحل الحقيقي يكمن في فتح حوار جاد ومسؤول يفضي إلى حلول جذرية من أجل رد الاعتبار للمدرسة العمومية وصون كرامة وحقوق الشغيلة التعليمية.
عاشت النضالات الوحدوية للشغيلة التعليمية
عن السكرتارية الوطنية لـﻷساتذة المبرزين
إننا في السكرتارية الوطنية إذ نعلن ما يلي :
ـ إدانتنا الشديدة لهذا التدخل الهمجي في حق المحتجين والمحتجات سلميا الشيء الذي يتعارض مع المواثيق الدولية التي تكفل حق التظاهر السلمي؛
ـ مطالبتنا الملحة بمحاسبة المسؤولين عن هذا التدخل العنيف؛
ـ تضامننا المبدئي مع نضالات الشغيلة التعليمية، خصوصا المعتصمة أمام وزارة التربية الوطنية؛
نحمل المسؤولية كاملة للوزارة الوصية لهذه الأحداث المؤسفة والناتجة عن سياسة صم الأذان وفرض الأمر الواقع المنتهجة من قبلها والتي لا تزيد إلا في تأزيم الوضع.
نؤكد على أن الحل الحقيقي يكمن في فتح حوار جاد ومسؤول يفضي إلى حلول جذرية من أجل رد الاعتبار للمدرسة العمومية وصون كرامة وحقوق الشغيلة التعليمية.
عاشت النضالات الوحدوية للشغيلة التعليمية
عن السكرتارية الوطنية لـﻷساتذة المبرزين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق