توصلنا ببيان تضامني للكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهخة الشرق ضد اعتقال القيادي جامع المعتصم، تحت عنوان: لا بد للتسلط أن يندحر جاء فيه:
إثر المتابعة السياسية الظالمة لنائب رئيس الجماعة الحضرية لسلا ورئيس مقاطعة تابريكت القيادي جامع المعتصم ومحاولة حشره زورا في ملف معد سلفا للسطو على المجلس الجماعي لمدينة سلا،فإننا في الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهة الشرق نعلن إدانتنا لهذا المسعى البشع وتضامننا المطلق مع القيادي النزيه جامع المعتصم في هذه المحنة التي يراد منها كذلك تشويه حزبنا والنيل منه بالبهتان جريا على العادة.
وللعلم فإن هذه المهزلة الشنيعة تأتي في سياق تداعيات التدبير التحكمي لانتخابات المكاتب الجماعية لسنة 2009 والتي تميزت بالتمكين السافر للحزب السلطوي الجديد، حيث كانت العديد من المدن الكبرى مسرحا لتسخير الإدارة والقضاء والإعلام العمومي من لدن هذا الحزب النكوصي وذلك لما لم تفلح أساليبه المعهودة في الترهيب والترغيب والإستمالة المشبوهة .
ولإيماننا بأنه لابد لليل أن ينجلي و للقمع أن يندحر فإننا:
- نذكر الحزب التسلطي المعروف بحماسته المفرطة في محاكاة المقاربة "التونسية" الاستبدادية، بانتصار ثورة الشعب التونسي الأصيل والبطل على هذا النموذج البائد الذي تحول الى وباء كفر به خلصاؤه وتنكر له حلفاؤه من الإمبرياليين.
- نؤكد للجهات التي تقتات من الفساد والريع وتحتمي بالقمع والتدليس بأن ما يجري لن يرهبنا ولن يثنينا عن الدفاع عن مصالح شعبنا وحقه في تدبير شؤونه بنفسه بعيدا عن كل وصاية وهيمنة.
- نسجل انخراطنا في فعاليات مساندة القيادي البطل جامع المعتصم عضو الأمانة العامة للحزب والدكتور مصطفى ابراهيمي عضو الكتابة الجهوية والنائب البرلماني والاستمرار في التصدي للمفســـدين والمستبـدين القــدامى والجـدد.
الكتابة الجهوية/جهة الشرق
إثر المتابعة السياسية الظالمة لنائب رئيس الجماعة الحضرية لسلا ورئيس مقاطعة تابريكت القيادي جامع المعتصم ومحاولة حشره زورا في ملف معد سلفا للسطو على المجلس الجماعي لمدينة سلا،فإننا في الكتابة الجهوية لحزب العدالة والتنمية بجهة الشرق نعلن إدانتنا لهذا المسعى البشع وتضامننا المطلق مع القيادي النزيه جامع المعتصم في هذه المحنة التي يراد منها كذلك تشويه حزبنا والنيل منه بالبهتان جريا على العادة.
وللعلم فإن هذه المهزلة الشنيعة تأتي في سياق تداعيات التدبير التحكمي لانتخابات المكاتب الجماعية لسنة 2009 والتي تميزت بالتمكين السافر للحزب السلطوي الجديد، حيث كانت العديد من المدن الكبرى مسرحا لتسخير الإدارة والقضاء والإعلام العمومي من لدن هذا الحزب النكوصي وذلك لما لم تفلح أساليبه المعهودة في الترهيب والترغيب والإستمالة المشبوهة .
ولإيماننا بأنه لابد لليل أن ينجلي و للقمع أن يندحر فإننا:
- نذكر الحزب التسلطي المعروف بحماسته المفرطة في محاكاة المقاربة "التونسية" الاستبدادية، بانتصار ثورة الشعب التونسي الأصيل والبطل على هذا النموذج البائد الذي تحول الى وباء كفر به خلصاؤه وتنكر له حلفاؤه من الإمبرياليين.
- نؤكد للجهات التي تقتات من الفساد والريع وتحتمي بالقمع والتدليس بأن ما يجري لن يرهبنا ولن يثنينا عن الدفاع عن مصالح شعبنا وحقه في تدبير شؤونه بنفسه بعيدا عن كل وصاية وهيمنة.
- نسجل انخراطنا في فعاليات مساندة القيادي البطل جامع المعتصم عضو الأمانة العامة للحزب والدكتور مصطفى ابراهيمي عضو الكتابة الجهوية والنائب البرلماني والاستمرار في التصدي للمفســـدين والمستبـدين القــدامى والجـدد.
الكتابة الجهوية/جهة الشرق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق