بسم الله الرحمان الرحيم
وجدة في: 17 يونيو 2010
الكتابة المحلية
فريق مستشاري العدالة والتنمية
مجلس الجماعة الحضرية لوجدة
مكتب الفريق
جسد فشل انعقاد الجلسة الأولى والثانية من دورة يوليوز 2010 استمرار الأزمة البنيوية التي يتخبط فيها المجلس الجماعي لمدينة وجدة جراء التدبير الحزبي والانفرادي لرئيس البلدية. والذي بين بجلاء بأنه لاشيء يعلو عنده فوق خدمة نزواته الانتخابوية.
وهكذا يتبين بالملموس بعد عجزه توفير نصاب الجلسة الأولى (نصف الأعضاء) بتاريخ 8 يوليوز، ثم عجزه ثانية توفير نصاب الجلسة الثانية (ثلث الأعضاء فقط) بتاريخ 15 يوليوز، بأنه غير فاقد "للأغلبية" فقط بل لايتوفر حتى على ثلث المستشارين، وبذلك فهو يسبح ضد أبجديات المشروعية الديمقراطية ويعطل المسار التنموي المأمول للمدينة ويضر بمصالح المواطنين الحيوية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وفي نفس الوقت يبدد الإمكانات والمقدرات المالية والمادية والممتلكات العقارية للجماعة.
وللتغطية على فشله الذريع وغير المسبوق في تاريخ تدبير المجالس الجماعية للبلدية، يبادر إلى التمويه بحملات إشهارية جوفاء من خلال سيل من اللافتات التي لا معنى لها سوى مزيد من تبديد أموال الجماعة في صغائر الأمور بالمقارنة مع ما ينتظر المجلس الجماعي من حكامة راشدة: نزيهة وناجعة وفعالة.
مكتب الفريق
وجدة في: 17 يونيو 2010
الكتابة المحلية
فريق مستشاري العدالة والتنمية
مجلس الجماعة الحضرية لوجدة
مكتب الفريق
بيان
في شأن فشل انعقاد دورة يوليوز 2010
جسد فشل انعقاد الجلسة الأولى والثانية من دورة يوليوز 2010 استمرار الأزمة البنيوية التي يتخبط فيها المجلس الجماعي لمدينة وجدة جراء التدبير الحزبي والانفرادي لرئيس البلدية. والذي بين بجلاء بأنه لاشيء يعلو عنده فوق خدمة نزواته الانتخابوية.
وهكذا يتبين بالملموس بعد عجزه توفير نصاب الجلسة الأولى (نصف الأعضاء) بتاريخ 8 يوليوز، ثم عجزه ثانية توفير نصاب الجلسة الثانية (ثلث الأعضاء فقط) بتاريخ 15 يوليوز، بأنه غير فاقد "للأغلبية" فقط بل لايتوفر حتى على ثلث المستشارين، وبذلك فهو يسبح ضد أبجديات المشروعية الديمقراطية ويعطل المسار التنموي المأمول للمدينة ويضر بمصالح المواطنين الحيوية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وفي نفس الوقت يبدد الإمكانات والمقدرات المالية والمادية والممتلكات العقارية للجماعة.
وللتغطية على فشله الذريع وغير المسبوق في تاريخ تدبير المجالس الجماعية للبلدية، يبادر إلى التمويه بحملات إشهارية جوفاء من خلال سيل من اللافتات التي لا معنى لها سوى مزيد من تبديد أموال الجماعة في صغائر الأمور بالمقارنة مع ما ينتظر المجلس الجماعي من حكامة راشدة: نزيهة وناجعة وفعالة.
مكتب الفريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق