"يوم 25 نوفمبر 2011 إما أن يكون فجرا لمغرب الحرية والكرامة، أو استمرارا لليل الاستبداد"، ذلك ما صرح به عبد العزيز أفتاتي خلال مهرجان خطابي بوجدة في إطار الحملة الانتخابية للاستحقاقات المقبلة. و أكد نائب حزب المصباح أن المطلوب اليوم هو حل حقيقي للأزمة وليس أنصاف الحلول التي يئس منها المواطن، مشيرا إلى ربيع الشباب العربي الذي تلاه ربيع النهضة العربية في أفق تحقيق الربيع الفلسطيني وتحرير الأقصى. و بنفس المناسبة قال أفتاتي إن حزبه في حالة توليه الحكم قادر على توفير ما بين 40 إلى 50 مليار درهم من خلال إجراءات عملية قصد إرساء عدالة جبائية وفتح المجال أمام الأبناك الإسلامية والاستثمار العربي وحماية الطبقة الوسطى التي يجب أن تساهم في تأطير الشعب وتدبير الشأن العام. وطالب أفتاتي السلطات المحلية بالتدخل لضمان نزاهة الانتخابات واتخاذ الإجراءات اللازمة في حق بعض "الكائنات الانتخابية" و على رأسها مرشح التراكتور. و من جهته، ذكر مصطفى الرميد بالاعتداء الذي تعرض له مستشارو الحزب بنفس المكان في الانتخابات الجماعية صيف 2009 وتدخل السلطة لفك تحالف العدالة والتنمية ومنعه من الوصول إلى رئاسة المجلس الجماعي، مشددا على ضرورة انخراط الجميع في مسلسل الانتقال الديمقراطي لإنقاذ البلاد من السكتة القلبية السياسية.
فضاء إعلامي مستقل يرصد قضايا ذات صلة بالتعليم والثقافة والمجتمع ...مقالات تحليلية لأحداث متسارعة... يصدر من وجدة.
19 نوفمبر 2011
الرميد و أفتاتي في مهرجان حاشد بوجدة: حزبنا قادر على توفير 50 مليار درهم لخزينة الدولة
"يوم 25 نوفمبر 2011 إما أن يكون فجرا لمغرب الحرية والكرامة، أو استمرارا لليل الاستبداد"، ذلك ما صرح به عبد العزيز أفتاتي خلال مهرجان خطابي بوجدة في إطار الحملة الانتخابية للاستحقاقات المقبلة. و أكد نائب حزب المصباح أن المطلوب اليوم هو حل حقيقي للأزمة وليس أنصاف الحلول التي يئس منها المواطن، مشيرا إلى ربيع الشباب العربي الذي تلاه ربيع النهضة العربية في أفق تحقيق الربيع الفلسطيني وتحرير الأقصى. و بنفس المناسبة قال أفتاتي إن حزبه في حالة توليه الحكم قادر على توفير ما بين 40 إلى 50 مليار درهم من خلال إجراءات عملية قصد إرساء عدالة جبائية وفتح المجال أمام الأبناك الإسلامية والاستثمار العربي وحماية الطبقة الوسطى التي يجب أن تساهم في تأطير الشعب وتدبير الشأن العام. وطالب أفتاتي السلطات المحلية بالتدخل لضمان نزاهة الانتخابات واتخاذ الإجراءات اللازمة في حق بعض "الكائنات الانتخابية" و على رأسها مرشح التراكتور. و من جهته، ذكر مصطفى الرميد بالاعتداء الذي تعرض له مستشارو الحزب بنفس المكان في الانتخابات الجماعية صيف 2009 وتدخل السلطة لفك تحالف العدالة والتنمية ومنعه من الوصول إلى رئاسة المجلس الجماعي، مشددا على ضرورة انخراط الجميع في مسلسل الانتقال الديمقراطي لإنقاذ البلاد من السكتة القلبية السياسية.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق