متوفر الآن بمكتبة "دار الصحافة"بوجدة، قرب السوق المغطى (20 د)
صدر للأستاذ محمد السباعي بمدينة وجدة أول عمل
روائي باللغة الفرنسية تحت عنوان "هواء مدينتي" « L’ Air de ma ville » :، بمطبعة "الأنوار
المغاربية"، يونيو 2012. وقد اختار الكاتب/الصحفي أن يروي بضمير الغائب بعض ذكرياته
في الطفولة بحي كولوش منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي، ودراسته بإعدادية
عقبة بن نافع الفهري ثم ثانوية إسلي، إلى أن التحق بمهنة التدريس عام 1988 وتنقل
في عدة مدن مغربية متقلبا بين التكوين و التعليم والنضال، ليعود من أخيرا إلى
مدينته الأصلية، بعد انتظار دام 23 سنة، و يتنفس هواء حاضرة الشرق ويعانق روح البساطة
و الطيبوبة التي افتقدها طيلة مشواره المهني. "هواء مدينتي" هو تجربة حياة
لشاب فقير عاشق لمدينته إلى حد التعصب أحيانا، يشق طريقه بكد ومُثابرة لينجو من
مخالب الانحراف ويظفر بالوظيفة وبالعيش الكريم... وتجربة مُدرس مُتنقل، في صراع
مستمر مع مشاكله الإدارية والبيروقراطية... وهو كذلك رصد لمرحلة مهمة من تطور مدينة
وجدة وتوثيق فني لأهم الأحداث التي شهدتها على مدى ثلاثة عقود، وهو كذلك عرض لأهم
القضايا الفكرية التي تشغل الشباب المغربي من قبيل موضوع الحريات الفردية و
إشكالات الهوية والأصالة والحداثة من خلال نقاشات الأساتذة المُتنقلين أثناء
رحلاتهم المكوكية من وإلى وجدة.
mohsbai@gmail.com
متوفر الآن بمكتبة "دار الصحافة"بوجدة، قرب السوق المغطى (20 د)
صدر للأستاذ محمد السباعي بمدينة وجدة أول عمل
روائي باللغة الفرنسية تحت عنوان "هواء مدينتي" « L’ Air de ma ville » :، بمطبعة "الأنوار
المغاربية"، يونيو 2012. وقد اختار الكاتب/الصحفي أن يروي بضمير الغائب بعض ذكرياته
في الطفولة بحي كولوش منذ بداية الثمانينات من القرن الماضي، ودراسته بإعدادية
عقبة بن نافع الفهري ثم ثانوية إسلي، إلى أن التحق بمهنة التدريس عام 1988 وتنقل
في عدة مدن مغربية متقلبا بين التكوين و التعليم والنضال، ليعود من أخيرا إلى
مدينته الأصلية، بعد انتظار دام 23 سنة، و يتنفس هواء حاضرة الشرق ويعانق روح البساطة
و الطيبوبة التي افتقدها طيلة مشواره المهني. "هواء مدينتي" هو تجربة حياة
لشاب فقير عاشق لمدينته إلى حد التعصب أحيانا، يشق طريقه بكد ومُثابرة لينجو من
مخالب الانحراف ويظفر بالوظيفة وبالعيش الكريم... وتجربة مُدرس مُتنقل، في صراع
مستمر مع مشاكله الإدارية والبيروقراطية... وهو كذلك رصد لمرحلة مهمة من تطور مدينة
وجدة وتوثيق فني لأهم الأحداث التي شهدتها على مدى ثلاثة عقود، وهو كذلك عرض لأهم
القضايا الفكرية التي تشغل الشباب المغربي من قبيل موضوع الحريات الفردية و
إشكالات الهوية والأصالة والحداثة من خلال نقاشات الأساتذة المُتنقلين أثناء
رحلاتهم المكوكية من وإلى وجدة.
متوفر الآن بمكتبة "دار الصحافة"بوجدة، قرب السوق المغطى (20 د)